عبدالرحمن السدحان الذي كان يكتب في تويتر تحت اسم (سماحتي) له تغريدات يؤيد فيها داعش صراحةً ويتبنى فكرها ويروج له..
السؤال لواشنطن القلقة: هل أنتم في حرب مع داعش وارهابها أم أنتم على وفاق معها وتؤيدوها؟
ان أطلقنا امثال السدحان أصبحنا نؤيد داعش وان حكم عليه أصبحنا ضد حقوق الإنسان!!
https://t.co/zIGScbM2bN